nostalgie L'amour
مجلة المنتدى للصحة 23133
nostalgie L'amour
مجلة المنتدى للصحة 23133
nostalgie L'amour
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 مجلة المنتدى للصحة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
omarkle
مشرف
مشرف
omarkle


السرطان الثعبان
عدد المساهمات : 141
نقاط : 13906
الشهرة : 0
تاريخ التسجيل : 16/08/2010
العمر : 34

مجلة المنتدى للصحة Empty
مُساهمةموضوع: مجلة المنتدى للصحة   مجلة المنتدى للصحة Emptyالثلاثاء سبتمبر 28, 2010 7:44 pm

السلام عليكم

مجلة
( المنتدى) عن {الصحهـ }

نبدأ بسم الله :


جهزة الكترونية.. لتخفيف الصداع النصفي

التنشيط الكهربائي والمغناطيسي للأعصاب يمنع حدوث الآلام
مجلة المنتدى للصحة Sahatak1.480429

* اشارت دراستان منفصلتان عرضتا امام مؤتمر جمعية الصداع الاميركية العلمي السنوي في بوسطن نهاية شهر يونيو الماضي، الى نجاح نظم تحفيز الاعصاب الكهربائي والمغناطيسية في تخفيف او منع آلام الشقيقة (الصداع النصفي).


وقد اجريت الدراسة الاولى لتقييم تأثير نظام “سينيرجي” synergy لتحفيز عصب في مؤخرة الرأس من شركة “ميدترونيكس” على حالاتهم، بينما اجرى الدراسة الثانية باحثون في جامعة اوهايو لتقييم عمل نظام مغناطيسي لحفز الاعصاب عبر الجمجمة من شركة “نيرولايف” لعلاج الحالة. وراجعت دراسة ثالثة نتائج عدد من الدراسات حول تأثير التمرينات على تخفيف آلام الشقيقة.
وشارك في الدراسة الاولى المسماة “حفز العصب القذالي لعلاج حالات الشقيقة التي يصعب تسكين آلامها “ 66 مريضا من 9 مراكز طبية سجلوا اعراضهم الكترونيا على مدى ثلاثة اشهر.
وتفترض نتائج الدراسة ان تحفيز العصب القذالي يقدم حلا واعدا للاشخاص الذين لن ينجحوا حتى الآن في علاج آلام الشقيقة المزمنة، وفقا لما قالته الدكتورة جويل سابر مديرة معهد آلام واعصاب الرأس في آن أربور في ميشغن.


ووضع الباحثون اسلاكا من الرصاص تحت الجلد بالقرب من العصب القذالي، الذي ينشأ من الحبل الشوكي، ويتفرع نحو مؤخرة الرأس حاملا اشارات حسيّة من ذلك الموقع من الدماغ. وربطت الاسلاك مع نظام التحفيز من “ميدترونيكس” الذي كان يرسل نبضات كهربائية منظّمة نحو العصب.
في الدراسة الثانية قال باحثون من جامعة اوهايو في كولومبس، ان أداة من شركة “نيرولايف” تحمل في اليد وترسل دون أي آلام نبضات مغناطيسية الى الرأس، ربما تخفف من بعض آلام الذين يعانون الصداع النصفي. ويقدم هذا الجهاز علاجا يعرف باسم “التنشيط المغناطيسي عبر الجمجمة” أو اختصارا باسم “تي ام اس”. وهو يولد نبضات مغناطيسية والتي تحدث عندما توجه الى الرأس تيارا كهربائيا بين خلايا الاعصاب بالمخ.


ويعمل هذا على تعطيل الصداع النصفي في مرحلة ظهور “الهالة” وهو الشعور الذي يسبق الألم لدى بعض المصابين بالصداع النصفي. وبالرغم من ان الصداع النصفي يحدث دون تحذير في معظم الحالات الا ان بعض الناس يشعرون بالمرحلة التي تسبق نوبته والتي تتسم بتعكير صفو الرؤية مثل وميض الضوء والخطوط المتعرجة او الاحاسيس الاخرى مثل الاحساس بوخز خفيف أو تبلد الحس.


وفي الدراسة الجديدة جمع الباحثون 201 مريض يعانون من الصداع النصفي مع شعورهم بالمرحلة التي تسبق نوبات الصداع ثم طلبوا منهم بشكل عشوائي استخدام اما جهاز “تي ام اس” واما اداة “وهمية” والتي يستخدمها الباحثون في المقارنة. وطلب من المرضى توجيه الجهاز الى موقع الصداع النصفي في بداية الشعور به.


ووجد الباحثون انه بعد ساعتين من العلاج لم يعد 39 في المئة من المرضى الذين استخدموا جهاز “تي ام اس” يشعرون بآلام الصداع النصفي مقابل 22 في المئة من المرضى الذين استخدموا الجهاز الوهمي، وفقا لما اعلنه الدكتور يوسف محمد الباحث في الجامعة الذي اشرف على الدراسة، امام المؤتمر.


وفي دراسة ثالثة نشرت بداية شهر يوليو الحالي، أفاد باحثون ألمان لدى مراجعتهم لعدد من الأبحاث السابقة، ان التمرينات الرياضية لا يبدو انها تقلل من نوبات الصداع النصفي او مدتها، رغم انها قد تخفض حدة الالم لدى من يعانون من هذا المرض. وقال الدكتور فولكر بوسك الباحث بجامعة ريجنسبرغ بألمانيا وزملاؤه في عرضهم المنشور في دورية “علاج الصداع”، ان ممارسة مرضى الصداع النصفي للتمرينات أمر مستحب وتحث عليه كل المراجع تقريبا والكتب الارشادية للمرضى وحتى المواقع الالكترونية للصداع النصفي. واضاف ان اغلب الدراسات تقر بأن التمرينات الدورية قد تقلل تكرار وشدة الصداع النصفي او ربما تقضي عليه تماما <

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
omarkle
مشرف
مشرف
omarkle


السرطان الثعبان
عدد المساهمات : 141
نقاط : 13906
الشهرة : 0
تاريخ التسجيل : 16/08/2010
العمر : 34

مجلة المنتدى للصحة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجلة المنتدى للصحة   مجلة المنتدى للصحة Emptyالثلاثاء سبتمبر 28, 2010 7:46 pm

تاااابع


الملوثات الجوية تؤذي القلب.. والفيتامينات تنعشه


أول دراسة من نوعها: فيتامينات “بي” تكافح تأثيرات التلوث الضارة
مجلة المنتدى للصحة Sahatak1.480440

وجودك في مواقع ازدحام السيارات في الطرقات يجهد قلبك. وعيشك قرب الطرقات المزدحمة يؤذيه أكثر.


وذكرت “رسالة هارفارد للقلب” في عددها لشهر يوليو الحالي التي تشترك “الشرق الاوسط” بحقوق نشرها، ان دراسة على الاشخاص المصابين بعجز القلب، وجدت ان الذين كانوا يعيشون منهم في بيوت قريبة من الطرقات الرئيسية، كانوا على الأغلب يفارقون الحياة في غضون خمس سنوات مقارنة بالذين كانوا يعيشون في بيوت بعيدة عنها، وفقا لما اوردته مجلة “انفايرمنتال هيلث بيريسبيكتيفس” في عددها لشهر ابريل الماضي.

ومن الصعب في مثل هذه الدراسات تحديد المسؤول الرئيسي وراء تدهور صحة الناس. فغازات العوادم المنبعثة من السيارات والشاحنات وحافلات نقل الركاب، تلعب دورا كبيرا في هذا، اذ انها تحمل دقائق صغيرة يمكنها المناورة والنفاذ نحو عمق الرئة، عبر اغشية الجهاز التنفسي. واستنشاق مثل هذه الدقائق يمكنه ان يزيد من سوء حالة عجز القلب والتعجيل بحدوث نوبة قلبية.
الا ان تناول فيتاميني “بي6” و “بي 12”، والحمض الأميني “ميثيونين” methionine قد يمكنه بطريقة او بأخرى، كبح تأثير هذه الدقائق الصغيرة. ففي دراسة على اكثر من 500 رجل من الكهول، ظهر ان تناول كميات ملائمة من هذه المواد المغذية ادى الى ابطال التأثيرات السيئة للتلوث الجوي على أداء القلب، كما ورد في تقرير نشر في عدد ابريل من مجلة “سيركوليشن”.
وما دامت هذه اول دراسة تفترض ان فيتاميني “بي6” و”بي12”، و”ميثيونين” تقدم بعض الحماية ضد امراض القلب المرتبطة بالتلوث الجوي، فعليك ان لا تهرع الى اقرب صيدلية لشراء كميات هائلة منها. وبدلا من ذلك حاول ان تضيف الى غذائك اطعمة معززة للقلب غنية بهذه المواد المغذية.

ومن المصادر الغنية بها: رقائق الحبوب الجاهزة للأكل، والمحارات، وسمك السلمون، والسردين، والبروكلي، والأفاكادو، وانواع الفطر، وبذور عباد الشمس والبقطين، وبذور السمسم، والعدس.




__________________________________________________ ________





المأكولات غير الصحية للأم الحامل.. تؤذي مواليدهن



الاطفال يعشقون تناولها في حياتهم المقبلة

مجلة المنتدى للصحة Sahatak1.480441

المأكولات غير الصحية تضع بصماتها القوية على الجيل الجديد، اذ ان تناول النساء الحوامل او المرضعات لأطعمة غير صحية، ربما يقود الى اضرار دائمة على صحة اطفالهن، وفقا لدراسة علمية اجراها باحثون بريطانيون في كلية الطب البيطري الملكية سوية مع مؤسسة “ويلكوم تراست”.


ودرس العلماء البريطانيون الذين نشروا دراستهم في مجلة “جورنال اوف فسيولوجي” الجرذان التي اطعمت مأكولات غنية بالدهون او غنية بمواد معالجة صناعيا، ووجدوا ان مستويات عالية من الدهون رصدت في مجرى الدم لدى اطفالها، اضافة الى رصدهم كميات اخرى من الدهون حول الاعضاء الرئيسية في اجسامها، حتى بعد وصولها سن البلوغ.

وتشير دراسات لنفس الفريق ان اناث الجرذان التي اطعمت مأكولات غير صحية خلال فترة الحمل او الرضاعة، ولد لها اطفال كانت تعشق تناول نفس المأكولات. الا ان الدراسة الجديدة تشير الى ان التخلي لاحقا عن تلك المأكولات لن يؤدي بالضرورة الى زوال الاضرار من الاطفال.
وقالت الدكتورة ستيفاني بايول ان غذاء الام اثناء الحمل او الرضاعة مهم جدا لصحة طفلها. واضافت ان تراكم الدهون حول الاعضاء مشكلة كبيرة اذ انه يساهم في حدوث مرض السكري من النوع الثاني. ومن جهته قال البروفسور نيل ستيكلاند الذي شارك في الدراسة انه لا يوجد أي سبب في تعميم نفس النتائج على الانسان، اذ ان الانسان يتشارك باجهزة بيولوجية اساسية مع حيوانات التجارب هذه.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
omarkle
مشرف
مشرف
omarkle


السرطان الثعبان
عدد المساهمات : 141
نقاط : 13906
الشهرة : 0
تاريخ التسجيل : 16/08/2010
العمر : 34

مجلة المنتدى للصحة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجلة المنتدى للصحة   مجلة المنتدى للصحة Emptyالجمعة نوفمبر 05, 2010 8:20 am

تاااااابع


لماذا ينجذب الدماغ نحو الحلويات؟


مجلة المنتدى للصحة Sahatak1.467718
> قال علماء اميركيون ان الدماغ الحي مجبول على حب المواد الحلوة، لانها غنية بالسعرات الحرارية اللازمة لديمومة الجسم الحي وديمومته بقائه على الارض خصوصا اوقات المجاعات.
وحذر آيفان دي اروجو الباحث في علوم الاعصاب بجامعة ديوك في درهام بولاية كارولينا الشمالية، الذي درس تاثيرات السكر على الدماغ المولعين والمهوسين بالريجيم الصحي بقوله: "ان كنت ترغب في خفض تناولك من السعررات الحرارية ،فان استبدال انواع من الحلوى او المشروبات المحلاة بانواع اخرى مخصصة للريجيم (الدايت)، قد لا يكون كافيا لابقائك على هذا النمط الغذائي لفترة طويلة".

وقال الباحث الذي اجرى تجاربه على فئران المختبرات ان حب الانسان والحيوانات للحلويات تطور منذ القدم لاحتوائها على كميات عالية من السعرات الحرارية اللازمة لنموها.
ودرس الباحث نوعين من الفئران، احدهما تمت هندسته وراثيا وفقد حاسة تذوق الحلويات، أي انه كان من الفئران "العمياء تجاه الحلويات". وقضى النوعان بين 20 و 22 ساعة من دون طعام، ثم وضعت قربهما قنينة من ماء محلى بالسكر واخرى من الماء الصافي. واتجهت كل الفئران نحو الماء الحلو، ثم سجل الباحث زيادة في مادة "دوبامين" الكيميائية التي تحدد مستويات اللذة في كل ادمغة كل الفئران.


ثم وفي المرة الثانية وضعت امام الفئران قنينة بماء صاف واخرى بماء محلى بمادة "سكرالوس" sucralose، وهي مادة محلّية ليس فيها سعرات حرارية. ولم تفاضل الفئران “العمياء تجاه الحلويات” بين أي من القنينتين، الا ان ادمغتها لم تسجل ارتفاعا في مستوى الدوبامين حين شربها للماء المحلى بمادة “سكرالوس” او للماء الصافي.


وقال دي اروجو الذي نشر دراسته في مجلة “نيرون” لعلوم الاعصاب، ان الجسم الحي ينجذب كما يبدو نحو السكر لاحتوائه على السعرات الحرارية <
* 6 اشكال جينية جديدة ترتبط بمرض السكري
* احدها يرتبط بخطر حدوث سرطان البروستاتا > قال باحثون في فريق علمي دولي انهم تقدموا ست خطوات على طريق الكشف عن التأثيرات الجينية لمرض السكري من النوع الثاني الذي يصيب البالغين عادةن وذلك بتحديدهم ل 6 اشكال جينية جديدة يرتبط وجودها في جسم الانسان بظهور المرض.


ودرس الفريق الذي نشر نتائج دراسته في عدد 30 مارس الماضي من مجلة "نتشر جينتكس" العلمية، بيانات من ثلاث دراسات شملت نحو 2.2 مليون تغير وحيد منفرد في الحمض النووي المنقوص الاوكسجين (دي أن ايه)، وهو المادة الجينية للانسان، عبر كل الاطالس الوراثية (الجينومات) لاكثر من 10 آلاف شخص.


وشارك في الدراسة باحثون من جامعات اميركية، ومعهد ابحاث الجينوم البشري الوطني، وجامعة اوكسفورد البريطانية، واشرفت عليها إلفيذريا زيغيني الباحثة في مؤسسة "ويلكوم تراست" الطبية البريطانية.

وتوجت بالعثور على ستة اشكال جينية يؤدي كل منها الى زيادة خطر تعرض حامله الى الاصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وبهذا يصبح عدد الاشكال الجينية التي يرتبط وجودها في الجسم مع خطر الاصابة بهذا المرض الى 16 شكلا.

ولا يقود وجود أي من هذه الاشكال لوحده، بالاصابة بالمرض. وفي الواقع فان كل واحد منها يساهم بشكل طفيف في المرض، الا ان اكتشاف العلماء لعدد متزايد من الاشكال الجينية المرتبطة بالمرض، سيقود الى التعرف على "البصمة الجينية" للسكري.


وقال ديفيد ألتشويلر الباحث في مستشفى ماساشوستس العمومي وفي معهد ماساشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد الذي شارك في الدراسة ان "دمج المعلومات المستخلصة من عدد كبير من الجينات التي ترتبط بخطر ظهور مرض السكري، قد يتيح توظيف اداة جينية لرصد الاشخاص المعرضين لخطر كبير او صغير للاصابة بالمرض".


وقد لاحظ العلماء ان احد الاشكال الجينية الذي يحمل اشد الاخطار للاصابة بالسكري هو نفسه الذي يحمل اخطار الاصابة بسرطان البروستاتا. ويسعى العلماء لتفسير هذه العلاقة. اما الاشكال الخمسة الاخرى فهي تلعب دورا ايضا في: اضطرابات الدورة الحياتية العادية للخلايا، وسرطان البنكرياس، وموت الخلايا، ووظيفة البنكرياس واخيرا نمو خلايا البنكرياس الجذعية <

__________________________________________________ ________



الدم يتجمد في العروق.. من الخوف



علماء ألمان يرصدون زيادة في عملية تخثر دماء المصابين بالقلق

مجلة المنتدى للصحة Sahatak1.467729
> قال علماء المان ان الاشخاص الذين يعانون من حالات القلق المرضية يعانون اكثر من غيرهم من عمليات تخثر الدم لديهم. واضافوا ان تعبير “الدم تجمد في عروقي” يعبر حرفيا عما يحدث في الواقع، لان الخوف الشديد ونوبات الذعر يمكنها فعلا تسريع تخثر الدم وزيادة خطر حدوث انسداد الاوعية الدموية بسبب الخثرات، وكذلك حدوث النوبات القلبية.


وكانت دراسات سابقة قد اظهرت ان التوتر والقلق يمكنهما التأثير على عملية تخثر الدم، ومع ذلك فان تلك الدراسات استندت كلية تقريبا الى مسوحات واستبيانات لاشخاص صحيحي الجسم.
وبخلاف ذلك، فقد قام فريق علمي في بون في المانيا تألف من باحثين في عيادات الطب العضوي النفسي وطب العلاج النفسي، وفي معهد ابحاث الدم التجريبية وطب نقل الدم، ولاول مرة، باجراء اختبار دقيق لعملية تخثر الدم لدى المرضى المصابين بحالات القلق.

وقارن العلماء بين المرضى الذين عانوا من حالات شديدة من الذعر ومن الخوف الاجتماعي وبين مجموعة مراقبة من الاصحاء. ولكي يتخلص العلماء من تأثيرات عوامل عديدة مثل العمر والجنس، فقد تمت مقارنة 31 من المرضى مع نفس العدد من الاصحاء من نفس العمر والجنس.
وفي البداية قدم المتطوعون عينات الدم، ثم طلب الباحثون منهم تنفيذ بعض الاختبارات على الكومبيوتر، بعدها اخذت عينة دم ثانية منهم. واظهرت تحاليل الدم نتائج واضحة، هي ان المجموعة التي ضمت اشخاصا مصابين بالقلق، سجلت لدى افرادها نشاطات اعلى في عملية تخثر الدم، مقارنة بالاصحاء.

ويعاني حتى الافراد العاديون من القلق بين فترة وأخرى، مثل الخوف من السقوط في امتحان الرياضيات، او الخوف من الظلام، او الخوف بشكل عام من المستقبل. الا ان بعضا منهم يتملكهم القلق والخوف بقوة، الامر الذي يؤدي الى ظهور اعراض غير صحية مثل زيادة نبضات القلب والتعرق وحدوث الرجفة والذعر والاغماء. كما يعاني العديد من الخوف الاجتماعي عندما يجدون انفسهم في مركز النشاطات الاجتماعية.

وفي نظام تخثر الدم تؤدي آليتان دورهما الحيوي للحياة، في اتجاهين مختلفين، كل منهما يعاكس الآخر. فمن جهة فان التخثر يشمل زيادة لزوجة الدم بحيث يمكن تكوين كتلة او جلطة لوقف نزيف الدم المتزايد من وعاء دموي متضرر. ومن جهة اخرى فان هناك عملية اخرى تحافظ على سيولة الدم وتفتيت الخثرات.

وفي حالة المصابين بالقلق فقد لاحظ الباحثون زيادة في التخثر، كما لاحظوا تدنيا في عملية تفتيت الخثرات في نفس الوقت، رغم ان هؤلاء لم يتعرضوا الى أي ضرر في اوعيتهم الدموية تقتضي زيادة التخثر.

وقالت الباحثة فرانسيسكا غيسر التي شاركت في البحث في بيان صحفي نشرته جامعة بون الشهر الماضي.، ان “ زيادة تخثر الدم هي “الحلقة المفقودة” التي توضح زيادة تعرض المصابين بالقلق لمخاطر الاصابة بالنوبات القلبية بمعدل 3 الى 4 اضعاف مقارنة بالآخرين” <

يتبع ...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مجلة المنتدى للصحة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طلب خاص الى صاحب المنتدى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
nostalgie L'amour :: •·.·´¯`·.·• ركـــــن الابــداع •·.·´¯`·.·• :: ركن الابداع :: الصــــحـــة والعـــلاج-
انتقل الى: